أقر نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق علي مطهري، بعزلة بلاده، مؤكداً أن سياستها الخارجية في السنوات الماضية لم تكن جيدة تجاه الدول العربية المجاورة.
ووصف المرشح للانتخابات الرئاسية خلال مقابلة مع صحيفة «خراسان» الناطقة بالفارسية، (الأحد)، «الهجوم على ممثليات السعودية في إيران بأنه كان عملاً بشعاً»، داعياً طهران إلى التريث في اتباع أهدافها الخارجية وتأجيلها في الوقت الراهن بغية دعم الاتفاق النووي.
وأكد أن العزلة التي تواجهها إيران في المنطقة والعالم، نقطة ضعف، إذ لا توجد لدينا علاقات جيدة مع الدول الإسلامية، وبنينا جزيرة لأنفسنا ونتعامل فقط مع «حزب الله وحماس».
وهاجم سياسات طهران تجاه دول الجوار، موضحاً أنها لم تكن جيدة وليست كما ينبغي، علينا أن نجعلهم أصدقاء لنا ولا يجب أن نخيفهم. واقترح إحداث تغيير في سياسة طهران الإقليمية بـ«شكل مؤقت» خدمة لتعزيز الاتفاق النووي. ولفت إلى أن هناك الكثير من الضغط على الناس الآن، ويجب حل المشاكل المعيشية.
ووصف المرشح للانتخابات الرئاسية خلال مقابلة مع صحيفة «خراسان» الناطقة بالفارسية، (الأحد)، «الهجوم على ممثليات السعودية في إيران بأنه كان عملاً بشعاً»، داعياً طهران إلى التريث في اتباع أهدافها الخارجية وتأجيلها في الوقت الراهن بغية دعم الاتفاق النووي.
وأكد أن العزلة التي تواجهها إيران في المنطقة والعالم، نقطة ضعف، إذ لا توجد لدينا علاقات جيدة مع الدول الإسلامية، وبنينا جزيرة لأنفسنا ونتعامل فقط مع «حزب الله وحماس».
وهاجم سياسات طهران تجاه دول الجوار، موضحاً أنها لم تكن جيدة وليست كما ينبغي، علينا أن نجعلهم أصدقاء لنا ولا يجب أن نخيفهم. واقترح إحداث تغيير في سياسة طهران الإقليمية بـ«شكل مؤقت» خدمة لتعزيز الاتفاق النووي. ولفت إلى أن هناك الكثير من الضغط على الناس الآن، ويجب حل المشاكل المعيشية.